الاثنين، 19 فبراير 2018

احتفالات فيراير



احتفالات فيراير

Abdalhakeem Alaswad اخى محمد لكن الاحداث ومجريات الامور تثبت غير ذلك وباستمرار التعنت الحقد البزنس الجهويه الانتهازية الثورة يبدو انها لم تكن ضد معمر فرحنا بها فى البداية وكرهناها مع الوقت كما كرهنا العهد السابق وهى استمرار له بل اشد السؤال لله وحده ان يلطف بالشعب من هؤلاء المرتزقة من كل نوع وهم كثر
Abdalhakeem Alaswad من انسب التعابير عن ماحدث " جروا بينا "

سيد/ عبد الحكيم بعد التحية 
كان كلامي في البوست واضح وزيادة في التوضيح أقول ... كل من يحب ليبيا وما آلت إليه ليبيا قبل 2011 كان يتمنى أن يتغير النظام أو الوضع وعندما حدثت فرصة لتغيير النظام خرج الناس الشرفاء حبا في ليبيا وليس حقداً على أي أحد.
كنا نتطلع الى ليبيا متقدمة متطورة تنافس الدول المتقدمة!!
ولأن الزعيم الراحل كان يشدنا إلى الوراء ويشد كل من يريد التطور لليبيا والتقدم بما في ذلك أبنه سيف حينما اعتقدنا في لحظة _ عندما يئسنا من التغيير وضاع الأمل _ بأنه قد يكون المنقذ بمشروعه ليبيا الغد ولكن حتى هذا الأمل ضاع وضاعت ليبيا الغد دون تحقيق أي شيء يذكر منها.
والسؤال الذي يطرح نفسه أخي عبد لحكيم/ لو عاش الزعيم الراحل من أجل ليبيا وأمجاد ليبيا ولم يعيش من أجل أمجاده فقط وبنى ليبيا على أحسن بناء وجعل منها دولة متطورة مثل ماليزيا على الأقل أو حتى تايوان هل كان أحد ينازعه سلطانه أو يخرج ضده؟!!!
لذلك عندما حدثت الثورة وخرج الناس ليس لأنهم لديهم نزاع شخصي مع القذافي ولكن كان حبا في ليبيا التي أضحت في ذيل الأمم في جميع المجالات.
لذلك أنا لا أخلط ما بين الثورة في 15 فبراير وبين سارقي الثورة بعد 20 أكتوبر وما يحدث من سياسات متخلفة وفاسدة بعد الثورة.
وأخيراً أخي عبد الحكيم/ هل يرضيك حال ليبيا لمدة تزيد عن 40 سنة حتى بنية تحتية مافيهاش وهي دولة انعم الله عليها بالمال والرجال.

الخميس، 1 فبراير 2018

لماذا تفشل الأمم


كتاب _ لماذا تفشل الأمم _ أصول السلطة والازدهار والفقر … تأليف // دارت اسيموجلو و جيمس أ.روبنسون_ اتمنى من النخبة التي تتصدر المشهد في ليبيا خاصة وفي العالم العربي عامة أن تقرأ هذا الكتاب بإمعان كل ثمانية ساعات في اليوم قبل الأكل (وليس بعد الأكل) حتى تستوعب بان الأزمات التي تمر بها البلاد سببها حماقتهم وسياستهم الغبية وليس شيء اخر كشماعة الموقع الجغرافي أو التدخل الأجنبي أو الفقر أو الإخوان (نظرية المؤامرة).