الثلاثاء، 7 يناير 2014
الاثنين، 6 يناير 2014
فراغ شفاف
بكل شفافية ووضوح لا يوجد
للمؤتمر والحكومة في ليبيا أي أنجاز بارز ومميز يحسدون عليه. إلا أنجاز واحد فقط يحسب
لهم وأقر به وهو أسرارهم الدائم على تثبيت وتوكيد حالة الفراغ السياسي طول فترة حكمهم.
تقول القاعدة
""لا ينتج الفاشل إلا فشل"" فكيف يعتقد أيٍ كان بأنه يمكن للمؤتمر
شعبي عام فاشل أن ينتج حكومة ناجحة غير فاشلة تنجز كل ما يطلب منها. "يحتاج
ذلك لمعجزة" كي ينتج الفشل نجاحات؟!!.
كل ما علينا فعله هو
بدء المرحلة من جديد ونحن مازلنا في بدايتها أو على الأكثر في منتصفها. خير لنا من
أن نتوغل في المرحلة ونجد أنفسنا قد قطعنا مشوار بعيد جداً جداً لا يمكن الرجوع
عنه.
لذلك الاعتراف بالخطأ
فضيلة والرجوع من منتصف الطريق خير من إكمال الطريق والتورط في أهدار مزيد من الوقت
والمال والجهد دون نتائج تذكر.
أذا كنا نعاني فراغ
سياسي في وجود المؤتمر الشعبي العام وفي عدم وجوده. ونعاني من حالة فراغ سياسي
بوجود الحكومة أو في حالة عدم
وجودها. أذن علينا
الخروج يوم 7 /2 /2014 لأسقاطهما وكأن لم يكن ولنبدأ
المرحلة من جديد.
الخلاصة: يكفينا اهدار للوقت والمال والجهد. ألم تكن لنا في حقبة القذافي عبرة نعتبرها ونتعلم منها؟!! وهو يهدر الوقت والمال والجهد 42 سنة.
لنقف يوم 7/ 2/ 2014 وقفة رجل واحد ضد المؤتمر الشعبي العام وحكومته فنقول لهم كفى اهدار للوقت والمال والجهد. بالله عليكم كفى فلقد افقنا من نومنا يوم 17/ 2/ 2011 واعتبرنا ولن نلدغ من الجحر مرتين.
اللهم لا تشمت فينا أعدائنا ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا.
لنقف يوم 7/ 2/ 2014 وقفة رجل واحد ضد المؤتمر الشعبي العام وحكومته فنقول لهم كفى اهدار للوقت والمال والجهد. بالله عليكم كفى فلقد افقنا من نومنا يوم 17/ 2/ 2011 واعتبرنا ولن نلدغ من الجحر مرتين.
اللهم لا تشمت فينا أعدائنا ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا.
الأحد، 5 يناير 2014
الفراغ السياسي؟!!.
موعدنا يوم 7/2/2014.
يجب الخروج في
مظاهرات عارمة يوم 7/2/2014 لأسقاط المؤتمر الشعبي العام. لن نقع في نفس الخطأ. ولن
نلدغ من نفس الجحر مرتين. فلن نمدد لهم ثم نسكت عنهم فنحولهم لمستبدين جدد
بأيدينا. مثل ما خدعنا القذافي وحاشيته من قبلهم وحولناهم لمستبدين.
موعدنا يوم
7/2/2014م.
الفراغ السياسي؟!!.
-
من يتحدث عن... أو يقول بالفراغ السياسي؟! ... عجبتُ لك يا زمنُ.
-
كان من المفترض أن لا يتكلم مثل هؤلاء في المؤتمر أو الحكومة عن الفراغ
السياسي. وكان عليهم أن يستحوا ولو قليلاً.
-
لو فكر الليبيين بالفراغ السياسي. هل كانوا سيخرجون يوم 17 فبراير لأسقاط
القذافي؟!!. وهل كانت ستنجح ثورة من الأصل؟!!.
-
هل الفراغ السياسي مبرر وجيه للتمديد لمؤتمر وحكومة لا يعملون بالسياسة أو حتى
يفهمون معنى السياسة وليس فيها سياسي واحد يمكن تشير إليه؟!!.
-
أليس نحن في فراغ سياسي منذ أن استلم المؤتمر الشعبي العام مهامه وشكل
الحكومة إلي يومنا هذا؟!!.
-
هل الفراغ السياسي أهون. أم حكومة ومؤتمر لا يعملان وهم يقبضون أموال طائلة
كمرتبات أهون؟. أليس هذا أصارف وتبذير؟!!.
-
ألا يعتبر عدم قيام المؤتمر الشعبي العام والحكومة بالمهام الموكلة بهم
إنجازها. فراغ سياسي؟!!.
-
إذا كان هذا ليس فشل ذريع يفضي إلي فراغ سياسي. فماذا نسميه؟!!.
محمد الغناي.
الاثنين، 30 ديسمبر 2013
2014 سنة جديد مشرقة
شكراً لكل من قرأ
مدونتي والكل العام وأنتم بألف خير وسنة شمسية جديدة مشرقة عامرة بالخير والبركة.
www.chinaswitch.com
الربيع من باب الدار يبان.
الربيع من باب الدار
يبان
-منذ البداية كانت
بداية السيد رئيس الحكومة زيدان سيئة للغاية حينما وعد بتشكيل حكومة أزمة وعندما
نجح واستلم الحكومة شكل حكومة زحمة.
- أمة لا تحترم ولا
تبجل ولا تقدس نسائها هي أمة كفرت بنعمة الله.
- بعد براءة حسني مبارك
وشفيق وجمال مبارك وعدم تفعيل قانون العزل السياسي. هل تأكد الجميع بمن فيهم
المشككون والمرجفون بأن ما فعله ثوار ليبيا بالقذافي كان دقيق وصحيح وحكيم. وكان يجب تطبيق نفس المعيار على الجميع حين القبض عليهم بحكم الشرعية الثورية. وعلى نفس منهج وحجة الطاغية عندما سن قانون الشرعية الثورية الذي حكمنا بها طيلة 42 سنة.
- من الناحية التنظيرية
محمود جبريل جيد أما من الناحية العملية والتنظيمية لم يجرب وقد يفشل بل حتماً سيفشل.
- الاخوان من النحية العملية والتنظيمية جيدون أما من الناحية
التنظيرية هم سيئون للغاية.
- لذلك نحتاج لخلطة سحرية متجانسة ما بين محمود جبريل والمرشد
بشير الكبتي للحصول على منتج عالمي جديد 2 في واحد فعال لا يقاوم يسمى الجوكر.
ملحوظة/ قد نغزو العالم
بهذا المنتج السحري......الله المستعان .......وليك الله ياليبيا وبس.
الأربعاء، 25 ديسمبر 2013
الاثنين، 16 ديسمبر 2013
سياسة ألهاء الشعب
الغريب...العجيب في
الأمر أن كل دول العالم على الأطلاق بمختلف أنظمة حكمها الملكية والجمهورية لها
حكومات لخدمة الشعب. على عكس ما في ليبيا. لدينا حكومة و(مؤتمر شعبي عام) الشعب في
خدمتهم. فحكومتنا المبجلة تفتعل الأزمات لكي يقوم الشعب بالضغط على الطرف الأخر من
الأزمة. مثل الضغط على الكتائب المسلحة وإخراجها من المدن. وتفتعل أزمة البنزين وأزمة
انقطاع تيار كهربائي حتى يضغط الشعب على المعتصمين في الموانئ النفطية. سياسة ألهاء
وضرب الشعب بالشعب. لذلك قِيل من ليبيا يأتي الجديد. وكل جديد مستحدث. وكل مستحدثة
بدعة. وكل بدعة في النار...فنحن الشعب الوحيد في العالم الذي يخدم حكومته!!!.
الأحد، 15 ديسمبر 2013
مقاطعة الانتخابات
مقاطعة الانتخابات
وفشلها هدف استراتيجي يسعى إليه كل عدو لليبيا وللشعب الليبي لضرب الديمقراطية
الناشئة في مقتل، وتعتبر المقاطعة على أقل تقدير خيانة وطنية يترك فيها الوطن
لمصيره يعبث به العابثين ويفسد فيه المفسدين. فعدم المشاركة في الانتخابات يعني
ترك الساحة للانتهازيين والمنافقين ليتقدموا الصفوف، وسينجح المرشح الغير مرغوب
فيه بأصوات المنتفعين والمتملقين من أقاربه وأصدقائه وقبيلته وبالتالي من المحتم
أن تفرز مثل هذه الانتخابات من لا يستحق أن يقود شعب كريم مثل الشعب الليبي، وفي
رأي لا تتم مقاطعة الانتخابات إلا في حالة واحدة وهي حالة التزوير وعدم النزاهة،
أي عند التأكد من تزييف ومصادرة أصوات الناخبين، عندها فقط يجب مقاطعتها بل تعتبر
مقاطعتها في هذه الحالة عمل وطني واجب. أما القول بأنه قد اصابنا احباط وخيبة أمل
بعد انتخاب اعضاء المؤتمر الوطني ومما آلت إليه الأمور من سوء. اقول "كلام حق
أريد به باطل"... نعم هناك خيبة امل، نعم هناك احباط ولكن. في حالة عزوف الناس
على الترشح والانتخاب أليست هذه هي ضربة المقتل للعملية الديمقراطية؟. ألا يحقق
ذلك هدف أعداء وكارهي الديمقراطية وهو بالضبط ما يريدونه؟. وما يدريك لعلهم يريدون
أن يحبطوك وينفروك حتى تقاطع ولا تعود للانتخاب والترشح مرة اخرى وبالتالي تبقى
الساحة خاليه لهم وحدهم يصولون ويجولون دون حسيب أو رقيب أو منافس شريف ينافسهم
على المناصب. ثم من سيقصي هؤلاء الفاشلين الانتهازيين عن لجنة الستين والبرلمان
وباقي مؤسسات الدولة وأنت المواطن الشريف الكريم الكادح المقهور الراقد ريح تقاطع
الانتخابات؟!. لذلك يجب أن تسود ثقافة بين الليبيين جميعاً بأن حق الترشح والتصويت
(الانتخاب) هو من أبجديات الديمقراطية وأساسياتها. وبأنه لا شرعية إلا للشعب
(الأمة) ولا يمكن معرفة اختيار الشعب إلا بالتصويت (الصندوق)... الشرعية ؛
الصندوق... ولا يتحقق ذلك إلا بحرية الاختيار.
يعتبر الأقبال على
الانتخابات ونجاحها, نجاح للديمقراطية وتمسك بها, وفي نفس الوقت فشل ذريع لنظرية
معمر القذافي.
محمد الغناي
الثلاثاء، 10 ديسمبر 2013
سؤال لا يخطر علي بال احد..رجاااااااااء لا تكسر الكمبيوترهههههههههههههههههه
جاوب..... مش أنت عالم ....جاوب رد خيرك ساكت...........
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)