الاثنين، 15 أكتوبر 2012

المدرسة وصفار الكتابات


يا صحابي نبي نعرف ما هي الحكمة من قصة تصفير الكتابات والكراسات...هل تصفيرهم تعني المحافظة عليهم...أم هو لازم تخدمك المدرسة في وقت الراحة...وكأنه لا يكفي بأننا قاعدين أنقري في صغارنا بروحنا في البيت...باهي مادام لازم من تصفير الكتابات والكراسات...تعاقدوا مع مصانع تصنع الكتب والكراسات مصفرة جاهزة...مش واحد يحلب واحد يشد القرون...يعني مش لازم الخسارة خسارتين...يخسر التعليم قيمة الكتاب المغلف بغلاف جميل به صورة جميلة ويخسر ولي الأمر قيمة الصفار باش يلغي الصورة وكذلك الخسارة في الكراسات...والأدهى والأمر الصفارات اللاصقة...إللي متعرفش كيف أتخش فيها...وأحياناً أتمزق الكراسة...تصور ولي الأمر المسكين...أدفع وبس...فلوس وفلوس...أقلام نجارة مطاطة(قومة) أدوات هندسة أصفارات شنطة كرمبيول...إلخ...ويجيك عيد الأضحى المبارك يلوي يعطيها لك بالقاضية...أدوخ وتخسر المبارة...وكانك قوي وضد الصدمات متخشش للمستشفى....أرجوكم رجاء خاص يااااا مسئولين صنعونا كتابات وكراسات مصفرة جاهزة...وبلاش أنكد.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محمد بن علي
        

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق