على الماشي:
ما بين
الأحزاب والانتخابات والتعليم والمؤامرة.
أولاً: لا يمكن
بأي شكل من الأشكال أن تقوم ديمقراطية وحرية سياسية وفكرية من دون أحزاب.
ثانياً: نعيب
الزمان والعيب فينا وما للزمان عيب سوانا...أي ليس الخطأ خطأ كوبلر ولا ليون ولا هيئة
الأمم المتحدة الخطأ خطأنا نحن الليبيين.
ثالثاً: أي انتخابات
بشروط وقيود جديدة صارمة ومن دون أحزاب ستكون انتخابات مزيفة غير حرة وغير نزيهة تنتهك
حقوق الإنسان (كما في مصر حالياً) أو ديمقراطية القذافي.
رابعاً: عندما
ينتهي الدرس ينتهي التعليم وعندما ينتهي التعليم يعم الجهل وتزداد الأمة تخلفاً...
لذلك يجب إلا ينتهي الدرس وأفضل الدروس التعلم من الخطأ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق