الثلاثاء، 24 نوفمبر 2015

على الماشي


على الماشي:
ما بين الأحزاب والانتخابات والتعليم والمؤامرة.
أولاً: لا يمكن بأي شكل من الأشكال أن تقوم ديمقراطية وحرية سياسية وفكرية من دون أحزاب.
ثانياً: نعيب الزمان والعيب فينا وما للزمان عيب سوانا...أي ليس الخطأ خطأ كوبلر ولا ليون ولا هيئة الأمم المتحدة الخطأ خطأنا نحن الليبيين.
ثالثاً: أي انتخابات بشروط وقيود جديدة صارمة ومن دون أحزاب ستكون انتخابات مزيفة غير حرة وغير نزيهة تنتهك حقوق الإنسان (كما في مصر حالياً) أو ديمقراطية القذافي.

رابعاً: عندما ينتهي الدرس ينتهي التعليم وعندما ينتهي التعليم يعم الجهل وتزداد الأمة تخلفاً... لذلك يجب إلا ينتهي الدرس وأفضل الدروس التعلم من الخطأ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق