الثلاثاء، 22 أكتوبر 2013

مآرب أخرى

من يُقدس الدين ينأى به عن كل شيء يمكن أن يسيئ له أو يدنسه، بل يحافظ على الدين كما يحافظ على نور الشمعة من النسيم أو كما يحافظ على أبنته العذراء، فلا يقحمه في معاركه وأعماله، أما من كان عكس ذلك فهو يستعمل الدين كالسلم يدنسه بقدميه صعوداً، فيعلوا هو ويحط من مقام الدين.

أليس الصلاة عمود الدين؟ لماذا هي عمل من أعمالنا ولكل عبد صلاته؟ وهل كل صلاة مقبولة رغم القيام والركوع والسجود؟. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق