الثلاثاء، 22 أكتوبر 2013

السيادة


السيادة: تحتاج لقوة تحميها وترسخها.
من يتحدث عن السيادة وهو لا يملك السيادة حتى على إشارات المرور؟!.
هذه هي أفعال الدول الكبرى أو العظمى وهذا هو حال الدول الصغرى أو المتخلفة وليس أمامنا الآن كليبيين حتى نرد لنا اعتبارنا وسيادتنا إلا أن نقاطع أمريكا مقاطه بائنة بالثلاثة لا رجعة فيها أو أن نذهب بكتائبنا وحاملات طائراتنا لأمريكا ونقاتلها ونسترجع المخطوف "ياااااسيدي جيش مصر العظيم الكبير يعيش على نفقة امريكا التي تحصل عليها كنفقة شرعية من محكمة كامب ديفيد" فما بالك بنا نحن "ياسيدي عندما يغضب الليث ويكشر عن أنيابه من ذا الذي يقف أمامه...روسيا مثلا؟!" مع الأخذ في الاعتبار والعلم بأن استراتيجيات وتكتيكات حروب أمريكا المستقبلية ستكون خاطفة عن بُعد. 


فعلاً من ليبيا يأتي الجديد....أطلقنا على/ الفحم بياض، والسخان براد، والأعمى بصير، والمدمر معمر، وعندنا/ الديمقراطية بدون أحزاب، وعمود نور وميه. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق