.................................................................................................
كانت دعوة الليبيين "ابليس ولا ادريس" وقد أستجاب الله لهم ... وهم يعودون إلى نفس الدعاء دون أن يشعروا. ولذلك سيستجيب الله لهم مرة أخرى ... وسيكون القادم (ابليس الأكبر)...لذلك عودوا إلى الله يا أيها الناس وأشكروه على نعمته. فالتغيير سنة الله في خلقه ورد الفائت محال "عايزنا نرجع زي زمان...قول للزمان ارجع يا زمان".
لذلك:-
من كان يعبد محمد فمحمد قد مات ومن كان يعبد الله فانَ الله حياً لا يموت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق