ما فيش صدق ولا حقيقة .... بالكذب
تصنع شعباً محبطاً فاشل ومهزوم... وهذه أحد نكبات المواطن وإحساسه الدائم بالإحباط
... لأنه لا يوجد عندنا أخبار صادقة ولا نقيم وزناً للحقيقة والخبر الصادق وكل ما
يوجد لدينا في جميع وسائل إعلامنا المرئي والمسموع ووسائل التواصل الاجتماعي أخبار
مشوهة أو أخبار مكذوبة أو ما فيش أخبار والشفافية والمصداقية معدومة نهائياً وهذه هي
الكارثة وأحد أبرز دلائل التخلف في الدول المتخلفة والفاشلة ولذلك شرع العالم
المتحضر حق وحرية الحصول وتبادل المعلومات وأضحت المعلومة حق من حقوق الإنسان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق