الأربعاء، 15 فبراير 2017

عاش من عاش ومات من مات



عاش من عاش ومات من مات ... مش مهم في النهايه ما هم إلا رعاع وأجراء وعلى رأي مثلهم الأعلى ... "(( إن الأجـراء . مهما تحسنت أجورهم . هم نوع من العبيد )) " من الفصل الثاني من الكتاب الأخضر. 
نعم انا مع الصلح والتصالح والعفو وحفظ الدماء وإنهاء حالة الفوضى والتشظي التي يعيشها الوطن منذ  5 سنوات واتمنى من كل قلبي ان يصل الفرقاء المجتمعون في مصر إلى حل ينهي هذا الوضع المزري وحالة "غابت عليك الدبارة" و"تحب تفهم ادوخ" ولكن.
 ولكن انا كنت ولازلت مشكلتي مصر او بشكل ادق (الانظمة المصرية). فما ينغص علي ويجلعني ارتاب واتوجس منه خيفة هو وجود وإشراف وتدخل النظام المصري المباشر في هذا الاتفاق ... ربي يستر ... عندنا مثل ليبي يقول ""واذا العربي نصحك نصيحة اكثر النصيحة ليه"".


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق