كيف تتفاقم الأزمة:
للأسف يتصدرون المشهد ولا يملكون أدنى مقومات الفهم الإداري أو السياسي لإدارة مثل هذه الأزمات وللأسف الشديد على الغباء المطبق الذي هم فيه لا يتواضعون ولا يكلفون أنفسهم استشارة أهل الرأي والحكمة لإدارة الأزمة.
ماذا تتوقع من شخص لم يدرس خطط واستراتيجيات وإدارة أزمات غير مثل هذا التخبط كما فعل بنا العبقري والاستراتيجي الأول "زيدان" بل يجب أن تتوقع منه زيادة تفاقم الأزمة وبالذات من مثل شخص كما يقال عليه بالليبي ""متعباش عليه في عوالة عرس أو أبسط مناسبة ولا حتى تعبا عليه ينظم لك حفلة"" فما بالك بتنظيم دولة بعد ثورة (فوضى).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق