لا نطلب إلا الحق أساس العدل
عندما ثار الشعب وخرج ضد الظلم والطغيان وقضى عليه. كانت فرحتنا لا
توصف وظننا أنه قد أنتهى الظلم بغير رجعه وجاء العدل... ولكن وللأسف زاد الظلم
وقتل العدل ولشدة ظلمنا لبعضنا كم أخشى أن يسلط الله علينا من هو أشد ظلماً من
الذي سبقه أو كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ""كيف ما تكونوا
يولى عليكم"".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق