الأحد، 1 ديسمبر 2013
الثلاثاء، 26 نوفمبر 2013
الاثنين، 25 نوفمبر 2013
الثلاثاء، 22 أكتوبر 2013
انتبهوا
انتبهوا: لن يريحوا
ويستريحوا ولن يرتاح بالهم حتى يأتي الغرب والناتو لاحتلالنا.
هذه الاغتيالات
والتفجيرات والخطف والهجرة الغير شرعية هي عبارة عن فوضى على الحدود الجنوبية
لأروبا (الدول الغربية) وهو ما لا يسمح به عندما تتفاقم الأمور.
وهي حجة وجيهة لهذه
الدول لأرسال طائراتها بدون طيار وبطيار وتدخلها بقدها وقديدها وصولاً إلي
احتلالنا لا سامح الله.
عندما هدد الطاغية
نفس هذه الدول بالهجرة الغير شرعية هل تظنون أنه كان تهديد فارغ غير مؤثر وغير
ضاغط وغير مستفز؟! ألم يبتز الطاغية الدول الغربية بهذه الهجرة؟!.
تذكروا أفغانستان
والعراق واليمن والصومال ومالي وكلها تحولت إلي دول فاشلة ونحن ليبيا على مرمى حجر
من أروبا وحجة حرب القاعدة ليست صعبة....انتبهوا انتبهوا.
انقلاب
انقلاأااااااااااااااااااااااااااااااااب
كما استجاب القائد والمفكر
والملهم والمهندس الأوحد والصقر الوحيد للشعب الحبيب في 3 يوليو وحقق رغبته فانقلب
على رئيسه الفاشل محمد مرسي وأخفاه. عليه وعلى نفس المنوال أن يقوم بنفس الشيء
ويحقق رغبة الشعب مرة أخرى وينقلب على رئيسه الفاشل عدلي منصور ويخفيه مع الأول،
ثم يعين رئيس جديد وحكومة جديدة، واذا فشل وفشلت ينقلب عليهم ويعزلهم ويعين رئيس
وحكومة جدد وهكذا هلم جرا....
وبذلك يكون حقق رغبة
الشعب بالكامل ولا تعود هناك حجة للمظاهرات. وعجبي؟!!!!
مآرب أخرى
من يُقدس الدين ينأى به
عن كل شيء يمكن أن يسيئ له أو يدنسه، بل يحافظ على الدين كما يحافظ على نور الشمعة
من النسيم أو كما يحافظ على أبنته العذراء، فلا يقحمه في معاركه وأعماله، أما من كان
عكس ذلك فهو يستعمل الدين كالسلم يدنسه بقدميه صعوداً، فيعلوا هو ويحط من مقام الدين.
أليس الصلاة عمود الدين؟ لماذا هي عمل من أعمالنا ولكل عبد
صلاته؟ وهل كل صلاة مقبولة رغم القيام والركوع والسجود؟.
السيادة
السيادة: تحتاج لقوة
تحميها وترسخها.
من يتحدث عن السيادة
وهو لا يملك السيادة حتى على إشارات المرور؟!.
هذه هي أفعال الدول الكبرى
أو العظمى وهذا هو حال الدول الصغرى أو المتخلفة وليس أمامنا الآن كليبيين حتى نرد
لنا اعتبارنا وسيادتنا إلا أن نقاطع أمريكا مقاطه بائنة بالثلاثة لا رجعة فيها أو أن
نذهب بكتائبنا وحاملات طائراتنا لأمريكا ونقاتلها ونسترجع المخطوف "ياااااسيدي
جيش مصر العظيم الكبير يعيش على نفقة امريكا التي تحصل عليها كنفقة شرعية من محكمة
كامب ديفيد" فما بالك بنا نحن "ياسيدي عندما يغضب الليث ويكشر عن أنيابه
من ذا الذي يقف أمامه...روسيا مثلا؟!" مع الأخذ في الاعتبار والعلم بأن
استراتيجيات وتكتيكات حروب أمريكا المستقبلية ستكون خاطفة عن بُعد.
فعلاً من ليبيا يأتي
الجديد....أطلقنا على/ الفحم بياض، والسخان براد، والأعمى بصير، والمدمر معمر،
وعندنا/ الديمقراطية بدون أحزاب، وعمود نور وميه.
تخيل
تخيل لو أن العالم
الغربي (الكفار) المترسن بأسلحة الدمار الشامل التقليدية والغير تقليدية، يجن
جنونه بعد الهجمات على السوق في كينيا والكنيسة في باكستان وغيرها من الهجمات
الجهادية الاستشهادية المباركة، فيقرر حرب وقتل كل ما هو مسلم أو يمت للإسلام بصلة
ومن ثم أبادتنا عن آخرنا ضارباً بعرض الحائط بكل القيم الإنسانية والقوانين
الدولية وقوانين حقوق إنسان ....تخيل ماذا سيحدث؟!...تذكروا محاكم التفتيش ضد
المسلمين بأسبانيا.
في عدنان
في عدنان إبراهيم.
د.عدنان//علامه كبير
منحه الله علم يجب أن يبلغه للناس بجد واجتهاد وجهاد على أوسع نطاق ممكن وبجميع
الطرق والآليات والوسائل المتاحة مثل الكتب والتلفزيون والأنترنت وأن كتم على
الناس مثقال ذرة من العلم أو الحق يعلمه فسوف ليلقى آثاما ولن نسامحه يومئذ لأننا
نتعلم منه ونحصل على الدليل والبرهان منه كما أتمنى أن يبقى كما عهدناه شجاعاً في
الحق والعلم لا يخاف في الله لومة لائم.
الأحد، 22 سبتمبر 2013
الخبر.
نحن الدول المتخلفة
نعيش كارثة كبرى بسبب الجهل المطبق في تلقي الخبر والأخبار فلا حسن إصغاء ولا تثبت
ولا علم ولا حكمة ولا نعرف من أين تؤكل الكتف اللهم ما رحم ربك.
للأسف عندما تجلس مع
السواد الأعظم من الناس في ليبيا تحاورهم وفي الوطن العربي تسمعهم تشعر بوضوح خلط
وتضارب المصطلحات وتداخلها مع بعضها البعض، فجعلوا للمصطلح أكثر من معنى ودلالة.
فمثلا تجدهم كلهم
يتحدثون في السياسة وهم لا يفرقون حتى بين الخبر والرأي أو تفاصيل الخبر التي يكمن
فيها الشيطان, فتجد أحدهم يتحدث على رأي بأنه خبر من مصدر موثوق، من هو هذا المصدر؟!
هو مصدر موثوق وكفى، بل يتحدث عن أمور مخفيه لا نعلمها يعلمها هو فقط من مصدر
موثوق طبعاً؟!.
كما لاحظت أيضاً بأنهم
يحبون أخبار الأكشن الأكثر إثارة، وهي ذات الأخبار التي يعرضها صاحبها على أنها
أخبار مثيرة لا يعلمها إلا هو من مصدر موثوق لا يعلمه غيره، وهنا تكمن الكارثة بتحول
الكذبة أو الإشاعة إلي حقيقة يبنون عليها قصص وخرافات، لتجد انتشار رهيب لفكر
المؤامرة بين الناس، وكل ما يحدث من عيوب وأخطاء وفوضى في الدولة هو وببساطة مؤامرة
فالعيب فيهم وليس فينا، وللأسف الشديد وقعت بعض القنوات الإعلامية المحلية
والدولية المحترمة في هذا المأزق لأنها لم تتحقق مما قيل ومما يقال ففقدت
مصداقيتها ومهنيتها بتشدق بعضهم بامتلاك الحقيقة من مصدر موثوق وبالمستندات.
لكم كنت أتمنى أن
يستسقي الناس الأخبار من مصادرها المتخصصة والبعد عن أي خبر مهما كان مثير ليس له
مصدر، ولكم كنت أتمنى أن أجلس مع أحدهم نتحاور عن أخبار لها مصادرها العالمية وليس
مصدر موثوق غير معروف فنبني رأي على حقائق وليس أوهام ومؤامرة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)