من 2011 تقريبا إلى يومنا هذا. كل ما تُحل أزمة تقفز أزمة وأزمة من جديد… وهكذا دواليك.
منذ فترة استقر الكهرباء والبنزين والغاز والخبز والدولار ولم تبقى إلا أزمة السيولة. وما أن استقر الوضع الامنى قليلا وحُلت أزمة السيولة حتى قفزت أزمة البنزين والكهرباء من جديد واحُتلت الحقول النفطية.
_ هل تدرك الحكومة ويعي المسؤولين هذه اللعبة؟
_ إذا كانت تدرك الحكومة هذه اللعبة لماذا لا تقوم باللعب صح وتضع الحلول الجذرية لهذه الأزمات؟
_ هل هذه الأزمات مفتعلة؟
_ إذا كانت مفتعلة من هو الفاعل؟
_ هل هي الثورة المضادة لمقاومة التغيير؟
_ ان لم تكن مفتعلة هل هو عجز الحكومة والمسؤولين عن أداء واجبهم نحو الشعب؟
_ إذا عجزت الحكومة عن خدمة الشعب وحل أزماته ألا يجب عليها أن ترحل؟!
_ لماذا لا تصدر الحكومة بياناً تفضح فيه مفتعل هذه الأزمات من الداخل والخارج؟
_ لماذا لا تصارح الحكومة الشعب بكل شفافية بأن مفتعل الأزمة من الداخل العصابة الفلانية ومن الخارج الدولة الفلانية؟
_ هل الحكومة متحشمة منهم أم خائفة؟!
_ هل يعقل لمدة لا تقل عن خمس سنوات لا توجد حلول لمثل هذه الأزمات؟!!!
_ لماذا تجبرون المواطن على المقارنة ما بين أيام الفاتح وإياكم وتجعله يتمنى يوم من أيام القذافي على 100 يوم من ايامكم؟
_ ياااااحكومة ويااااااامسؤولين هل تدركون وتعون وتتفهمون خطورة المرحلة؟
لكن السؤال المحير.
_ لماذا وكيف كان القذافي يجد الحلول لحل الأزمات إن لم نقل كلها؟
_ هل لانه حكم فرد مستبد أم كانت لديه العصا السحرية؟!!
_ يا من وضعت نفسك موضع المسؤولية هل سألت نفسك هذه الأسئلة وحاولت الإجابة عليها؟
واخيراً _ هل الباشمهندس عنده شهادة إعدادية؟!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق