كذلك يفعل القادة والزعماء العرب مثل الأمراض تقضي بغباء على نفسها بتدمير أوطاننا، فآل سعود وحافظ الأسد وابنه بشار والقذافي والسادات ومبارك وصدام وعلي صالح وبن علي وبن سلمان وبن زايد وهادي والسيسي والسبسي وبوتفليقة والسراج وحفتر ليس منكم ببعيد.
كنا نعتقد في من يعتقد بأن إسرائيل هي المرض السرطاني في جسد الأمة، ولكن بعد تصريح ترامب الأخير اتضح بالبرهان القاطع بأن مرض الأمة منها وفيها وبالتحديد من حكامها.
قال ترامب … "لو لا السعودية لكانت إسرائيل في ورطة كبيرة … هل تريدون اسرائيل ان ترحل"... أي يمكن لإسرائيل أن ترحل لو كان عندنا قادة ناضجين أصحاء معافين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق